قال الإمام يحيى بن معاذ رحمه الله : " على قدر خوفك من الله يهابك الخلق ، وعلى قدر حبك لله يحبك الخلق ، وعلى قدر شغلك بالله يشتغل الخلق بأمرك "
قال الحسن البصري رحمه الله : " إن أحباء الله هم الذين ورثوا الحياة الطيبة وذاقوا نعيمها بما وصلوا إليه من مناجاة حبيبهم، وبما وجدوا من حلاوة حبه في قلوبهم "
قال الفضيل بن عياض رحمه الله : " والله ما يحل لك أن تؤذي كلبا ولا خنزيرا بغير حق فكيف تؤذي مسلما. "
قال قتادة رحمه الله تعالى: إن هذا القرآن يدلكم على دائكم ودوائكم فأما دائكم فالذنوب وأما دواؤكم فالاستغفار.
قال الإمام الأوزاعي رحمه الله : " أفضل الدعاء الإلحاح على الله عز وجل والتضرع إليه. "
قال الحسن البصري رحمه الله : " إياك أن ينظر الله إليك وتنظر إلى غيره .. وتسأل الله الجنة وتعوذ به من النار .. وقلبك ساه لا تدري ما تقول بلسانك. "
قال أبو الدرداء رحمه الله : " استعيذوا بالله من خشوع النفاق. قالوا: وما خشوع النفاق؟ قال: أن ترى الجسد خاشعا والقلب ليس بخاشع. "
قال حذيفة رضي الله عنه : " أول ما تفقدون من دينكم الخشوع وآخر ما تفقدون من دينكم الصلاة ورب مصل لا خير فيه ويوشك أن تدخل مسجد الجماعة فلا ترى فيهم خاشعا "
قال ابن القيم رحمه الله تعالى: ومن الآفات التي تمنع أثر الدعاء أن يستعجل العبد، ويستبطئ الإجابة، فيستحسر، ويدع الدعاء.
قال عبد الله بن مسعود رضي الله عنه ، عن القرآن : قفوا عند عجائبه وحركوا به القلوب ولا يكن هم أحدكم آخر السورة.