ابو ناصر الحريري
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

ابو ناصر الحريري

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته .... منتدى ابو ناصر الحريري للدعوة و الإرشاد تشرفنا بزيارتك للمنتدى أهلاً و مرحباً بك
 
الرئيسيةالرئيسية  البوابةالبوابة  أحدث الصورأحدث الصور  التسجيلالتسجيل  دخول  

 

 حكم و مواعظ 7

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
ابو ناصر الحريري
Admin



المساهمات : 40
تاريخ التسجيل : 06/04/2015
العمر : 29
الموقع : ابو ناصر الحريري

حكم و مواعظ 7 Empty
مُساهمةموضوع: حكم و مواعظ 7   حكم و مواعظ 7 Emptyالأحد يناير 10, 2016 6:50 am

قال أبو علي الدقاق رحمه الله : العبد يصل بطاعة الله إلى الجنة ويصل بأدبه في طاعته إلى الله
قال بعض الصالحين : الزم الأدب ظاهرا وباطنا فما أساء أحد الأدب في الظاهر إلا عوقب ظاهرا وما أساء أحد الأدب باطنا إلا عوقب باطنا.
قال الحسن البصري رحمه الله: أحب عباد الله إلى الله أكثرهم له ذكرا واتقاهم قلبا.
قال إبراهيم الجنيد رحمه الله : " كان يقال من علامة المحب لله دوام الذكر بالقلب واللسان، وقلما ولع المرء بذكر الله إلا أفاد منه حب الله. "
قال الفضيل بن عياض رحمه الله : "حامل القرآن حامل راية الإسلام لا ينبغي أن يلهو مع من يلهو ولا يسهو مع من يسهو ولا يلغو مع من يلغو تعظيما لحق القرآن."
قال سعيد بن المسيب رحمه الله : إن الرجل ليصلي بالليل، فيجعل الله في وجه نورا يحبه عليه كل مسلم، فيراه من لم يره قط فيقول: إن لأحب هذا الرجل.
قال الإمام أحمد رحمه الله : الناس محتاجون إلى العلم أكثر من حاجتهم إلى الطعام والشراب لأن الطعام والشراب يحتاج إليه فى اليوم مرة أو مرتين والعلم يحتاج إليه بعدد الأنفاس.
كيف ندعو الله عز وجل في كل مناسبة، ونقول: اللهم اجعل القرآن العظيم ربيع قلوبنا، ونحن أصلا نهجر القرآن ولا نقرأ القرآن ولا نعيش مع القرآن؟! كيف ندعو الله أن يجعله ربيع قلوبنا ونحن لا نأخذ هذا الدواء؟!
محمد إسماعيل المقدم
إن أعظم آية في كتاب الله هي آية الكرسي؛ ففيها من المعاني ومن صفات الله وأسمائه وتنزيهه ما لا يحيط به إنسان، ولا يسطره بنان. ومن تأمل هذه الآية وتدبرها ظهر له من هذه المعاني ما يعرفه بقدر هذه الآية، وفضلها وعلو منزلتها، فحري بكل مسلم أن يحفظها، وأن يعي تفسيرها؛ ليكون له عند الله الثواب العظيم، والأجر الجزيل.
محمد إسماعيل المقدم
سوء الخاتمة على رتبتين: إحداهما أعظم: وهي أن يغلب على القلب شك أو جحود عند سكرات الموت وأهواله، فيقتضي ذلك العذاب الدائم. الثانية دونها: وهي أن يتسخط الأقدار، أو يتكلم بالاعتراض، أو يجور في وصيته، أو يموت مصرا على ذنب من الذنوب.
محمد إسماعيل المقدم
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://abonaseer.rigala.net
 
حكم و مواعظ 7
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» حكم و مواعظ 3
» حكم و مواعظ 4
» حكم و مواعظ 5
» حكم و مواعظ 6
» حكم و مواعظ 8

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
ابو ناصر الحريري :: حكم و مواعظ-
انتقل الى: